في قمه الولع
و الحب
في قمه العطاء و الاعتناق
في اوج مشاعر غارقه
يفاجأني ويصدمني بانه بسافر معها
في احتراقي المكبوت
و في كتمان شعوري
اقوله ليش؟؟
بس قالتلي : ليتس جو فور فكيشن
و انا ودي اسافر اغير جو!
و انا هنا صامته لا تعليق
ماراح اتكلم عن الحب
ماراح اتكلم عن العطاء
ماراح اتكلم عن احتراقي
و لا عن عذابي
و لا عن غيرتي
لاني وعدتك باني ماراح اتكلم
و عازه علي نفسي اقولك شي و اتكلم
مو شويه
يومين و انا ساكته
يومين و انا مو مرتاحه
لاني مصدقه و لاني مقتنعه
في فراشي منسدحه
منهكه تعبانه
مهدود حيلي
من الهم و التفكير
احس صج ضاقت فيني الدنيا و داري صارت قبر من
يخنقني
بكل برود اتينني تقولي: تذكرين مرا قلت لج اذا ابي افل منج بقولج
و قلتلي اي نفل بهدوء
انا الحين بفل منج
بكل برود اتينني تقولي: تذكرين مرا قلت لج اذا ابي افل منج بقولج
و قلتلي اي نفل بهدوء
انا الحين بفل منج
و بكل قهر
و شي يعصر القلب
اقوله بتفل مني عشان تسافر مو حايشك تأنيب الضمير؟؟
عبالك بتستانس؟
ممكن اعرف السبب ؟؟
هو: احتفظ فيه لنفسي!
ياخذ جنطته يسافر
يروح وياها
تناسيت كل حقدي
و غيرتي و غظبي
غفيت على السوفا من البجي
و نمت
قمت لقيته دازلي مسج يسلم قبل لا يمشي
يقولي باي!
نسيت انه قالي بريك اب
نسيت انه جرحني
كل همي حزتها
طلع نص الليل ينتقل من ولايه لي ولايه !
وصل او ما وصل ؟
امسك الموبايل
اسأله وصلت ؟؟
هو بدون اجابه
بعد 4 ساعات
ارسل مسج ثانيه
و مازال بدون اجابه
هل يعقل ان اي انسان
يقبل على ايا كان ان يحترق من اجله شخص
و هو في متعته
عيني على الساعه
الحين اهو وياها !
الحين لامها
الحين طالعين
الحين نايم وياها
الحين اخذ باث وياها !
الحين انا اشقاعد يصير فيني
ادخل اغسل ويهي
و اطالع نفسي في المنظره
ااخ صج تعبتيني وياج
تعودت الانتظار
تعودت الخيانه
تعدت الغدر
تعودت امور كثيره ما يتحملها احد
هذا مكاني من امس بالفراش
امسك موبايلي
اشوف منك مسج قبل 48 ساعه
تقولي فيها
اوعدج اني احبج على طول و اذا في يوم حبي ما زاد ماراح ينقص
و مستحيل امل منج او من ينونج و لا .... و لا 100000 .... ياخذوني منج !!
اسكر المسج
اقولك ما هم في النهايه خذوك خلاص
انا اهني و انت هناك
مافي شي بالدنيا يواسي
المي
مافي شي في الدنيا
يبرد علي
حاله ضياع
بذمتكم من تقدر حبيبها يقولها بسافر ويا غيرج
و اهي ساكته
بتموت
من تقدر تتحمل الي اتحمله
من تقدر !
و اشلون يقدر واحد يسوي جذي ؟
انا ما اقول غير
صبر جميل و الله المستعان